الحيلة التي ستجعل عمر بطارية الحاسوب (اللابتوب) أطول بكثير
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
عمر بطارية الحاسوب: الحيلة التي ستزيد من عمر بطارية الحاسوب وتجعلها تدوم وتزيد كفاءتها أكثر بكثير
أنتم بالطبع لا تريدون تغيير بطارية حاسوبكم الجديدة بعد 6 أشهر؟
لذلك إليكم حيلة كي تدوم لمدة أطول.
إنها طريقة من السهل عليكم الاعتياد عليها. وتساعد على إطالة عمر بطاريتكم.
وهذا أمرٌ عمليّ وإقتصادي!
إليكم الحيلة التي ستزيد من عمر بطارية الحاسوب أو اللابتوب:
الطريقة:
- أزيلوا البطارية من مكانها عندما تستخدمون الحاسوب أو اللابتوب وهو موصول بالكهرباء.
- أعيدوا وضع البطارية مجدداً عندما تفصلون الكهرباء عن اللابتوب تريدون استعماله على البطارية.
إليكم النتيجة:
هذه هي المسألة كلها، ولكن بهذه الطريقة أصبح عمر بطارية حاسوبكم أطول بكثير!
إنها طريقة سهلة، عمليّة وفعّالة! ليس عليكم إلا أن تتذكروا هذه الحيلة وتعتادوا على نزع البطارية عندما يكون الحاسوب موصولاً بالكهرباء.
ستتمكنون هكذا من التوفير في استخدام بطاريتكم بسهولة.
لن تعودوا بحاجة لشراء بطارية جديدة كل بضعة أشهر.
إنه حلٌ اقتصادي، أليس كذلك؟
لمَ هذه الطريقة فعالة؟
باستخدامكم لهذه الحيل، أنتم تجعلون البطارية تتجنب التفريغ وإعادة الشحن بلا توقف.
وهكذا لا يتم استخدامها بلا فائدة. وتتمكنون من استعمالها لمدة أطول.
بالإضافة إلى ذلك، تسمح هذه الحيلة بالحفاظ على الحد الأقصى من الشحن على المدى الطويل.
مع هذه الطربقة، وداعاً للبطاريات التي تدوم 8 ساعات بدون تيار كهربائي في البداية، لتعود فتنخفض هذه المدة إلى 4 ساعات خلال عام واحد.
وأنتم…
هل جربتم هذه الحيلة أو حيلة أسهل للتوفير في استخدام بطارية الحاسوب؟ شاركونا في التعليقات إذا نجح الأمر معكم. ننتظر آراءكم بفارغ الصبر!
شاركوا هذه الحيلة مع معارفكم وأقاربكم إذا رغبتم.
نصيحة إضافية
أطفئوا الحاسوب (اللابتوب) تماماً وأزيلوا المقبس من الكهرباء في حال عدم استعماله:
هناك العديد من الأجهزة التي لا تمتلك فعلياً مفتاحاً للطاقة، ولكن تبقى فقط في وضع الاستعداد. لا يمكنكم إطفاءها تماماً سوى عندما تقومون بفصل المقبس عن الكهرباء. وهذا يتعلق بأجهزة التلفاز بشكلٍ خاص، والحاسوب والستيريو مع ما يرافقه من إضافات وبعض أجهزة المطبخ. كما يجب أن تفصلوا الشاحن عندما لا تستخدمونه. فهو يستمر باستهلاك الطاقة عندما تتركونه في المقبس الكهربائي، خاصة الأنواع القديمة منه (التي تسخن) فهي تستهلك الكثير من الطاقة.