لم ترغب الأم في أن تتخلص من لعبة الليغو التي تخص ابنها بعد أن كبر ! فماذا كانت فكرتها المبتكرة ؟
عندما أصبح ابنها أكير من أن يلعب بمكعبات الليغو Lego، أحست الأم بغصة في قلبها. لم تكن تريد أن ترميها لأنه كان يحب كثيراً أن يلعب بها.
وهو أيضاً لم يكن يريد أن يتخلى عنها ! فاتفق الاثنان على ترتيبها في انتظار أن يصبح الابن أباً وينقل مكعبات…