لمَ عليك أن تدرجي بيكربونات الصودا ضمن روتين العناية اليومي ببشرتك؟

روتين العناية بالبشرة: يتمتع بيكربونات الصودا بالخصائص التالية بالإضافة إلى قدرته على تخفيف البقع الداكنة على البشرة:

• ينظّف البشرة بعمق
• يجعل بشرتك مشرقة
• يجنّبك استعمال مواد كيميائية مؤذية
• وهو اقتصادي وفي متناول اليد

لمَ يُعتبر بيكربونات الصودا فعّالاً في التخلّص من العيوب والبقع الصبغيّة الداكنة ؟

تظهر البقع الداكنة بشكل أساسيّ بسبب التعرّض لأشعة الشمس وشيخوخة الجلد. يمكن لبيكربونات الصودا، وبفضل خصائصه الفريدة، أن يساعد في التخفيف منها بشكل تدريجي:

• يقشّر بنعومة: يساعد على تجدد الخلايا ويحدّ من تراكم التصبّغات عبر التخلّص من الخلايا الميتة.
• يوحّد البشرة: يعمل على تفتيح البشرة بشكل طفيف فيخفف تدريجياً من حدّة البقع.
• ينظّم درجة حموضة البشرة: يمكن لعدم التوازن في حموضة البشرة أن يفاقم من ظهور العيوب في لون البشرة. يساعد بيكربونات الصودا على إعادة التوازن إلى البشرة.
• يهدّئ ويحمي: تساهم خصائصه المضادة للالتهاب في الحدّ من تهيّج البشرة واحمرارها.

يمكن لهذا المكوّن أن يحسّن مظهر البشرة إذا ما أحسنّا استعماله، وشرط أن ندرجه بشكل ذكيّ في روتين العناية بالبشرة.

احتياطات يجب اتخاذها:

• لا تبالغي ولا تفرطي في استعماله: فكثرة استعمال بيكربونات الصودا يمكن أن تخلّ بتوازن البشرة.
• قومي باختبار على الجلد قبل كل استعمال، لاسيّما إن كانت بشرتك حساسة.
• استشيري طبيب الجلد في حال الشك أو إذا تفاقمت البقع.

بشرة مشرقة من دون أن تفلسي

يشكّل بيكربونات الصودا بديلاً طبيعياً واقتصادياً للتخفيف من البقع الصبغيّة المرتبطة بالتقدّم في السن. ومع قليل من الصبر والانتظام في الاستعمال، يمكن لطرق العناية المنزلية هذه أن تساعدك على استعادة لون بشرتك الموحّد والمُشرق.