بلدان عديدة منعت استخدام المضافات الكيميائية التالية في الصناعات الغذائية إلا أنها ما تزال مستخدمة في أسواق عديدة وقد تكون متربّعة على مائدتك أو يستهلكها أولادك بشكل يومي. افتح عينيك جيداً ولا تشتري شيئاً قبل أن تقرأ قائمة المكوّنات!
- الملوّنات الاصطناعية التي تستخدم لصنع الحلوى والسكاكر والمعكرونة ومشروبات الطاقة، وبعض الأجبان، والمشروبات الغازيّة، وطعام الحيوانات….
أزرق رقم 1 و2- أصفر رقم 5 و6- أخضر رقم 3 – أحمر رقم 3 و40 – برتقالي ب- أحمر برتقالي رقم 2
خطورتها: معظمها مصنوع من قطران الفحم الذي يعتبر مادة مسرطنة
- الأوليسترا التي تستخدم كبديل عن الدهون في رقائق البطاطا تشيبس الخالية من الدهون
خطورتها: تسبب نقصاً في الفيتامينات والكاريتينويدات التي تذوب في الدهون. كما أن لها عارضاً جانبياً يتمثّل في خروج متكرّر لمادة زيتية من الشرج.
- الزيوت النباتية التي يضاف إليها عنصر البروم BVO قبل أن تضاف إلى مشروبات الطاقة والمشروبات الغازية التي بنكهة الحامض.
خطورتها: تزاحم اليود في الجسم مما يسبب قصوراً في الغدة الدرقية وأمراضاً ذاتية المناعة وسرطانات. البروم مادة آكلة شديدة السمّية تؤذي أعضاء الجسم وتسبب تشوّهاً للجنين إذا تناولتها المرأة الحامل كما تؤخر نمو الأطفال وتسبب الفصام وضعف السمع.
- برومات البوتاسيوم الذي يضاف إلى الخبز والمخبوزات
خطورته: تؤثر سلباً على وظائف الكليتين والجهاز العصبي، واضطرابات المعدة والأمعاء. إضافة إلى كل ما ذكرناه أعلاه عن البروم.
- المادتان الحافظتان BHA و BHT التي تضاف إلى حبوب الفطور، والمكسّرات والعلكة، والزبدة واللحوم، ومسحوق البطاطا الجاهز للتحضير، والبيرة…
خطورتهما: مادتان مسرطنتان وسامتان جداً.
- عنصر Azodicarbonamide الذي يضاف إلى الخبز، والأطباق الجاهزة، والمخبوزات الموضّبة مثل الكرواسان والكعك وغيرها…
خطورته: يسبب ظهور نوبات ربو حادة.
- الزرنيخ الذي يضاف إلى لحم الدجاج
خطورته: مسرطن شديد
- هورمونات النمو الاصطناعية rBGH و rBST التي تضاف إلى الحليب ومشتقاته
خطورتها: يربط الباحثون ما بينها وبين سرطان الثدي والبروستات والقولون.