1.أنظري إلى الجهة الإيجابيّة
عندما تنظرين إلى وجهكِ أو جسدكِ في المرآة (أو في الصور) وجّهي نظركِ عمدًا نحو الأمور التي تحبّينها في نفسكِ – وحدّقي طويلًا. قولي كلامًا لطيفًا عن هذه الأمور ودعي نفسكِ تتخيّلين كيف يحبّها الآخرون أيضًا.
2. عانقي الصورة العامة
دعي عينَيكِ تتجوّلان برفق على وجهك وجسمك من دون توقُف أو تفكير بما تريدين تغييره.
أنتِ أكثر من أجزاء مجتمعة. أنتِ إنسان كامل وتستحقّين أن تؤخَذي كلّكِ بعين الاعتبار.
3. إعلمي أن الخيار يعود لكِ
هل ستجدين نفسك نائمة في العادات السلبيّة؟ بالطبع! ولكن تذكّري أن الخيار يعود لكِ: هل ستختارين العادات القديمة أم أنك ستختارين مخطّطات جديدة؟
4. أثيري إعجاب نفسكِ
إنتشي في عملكِ واندفعي إلى أقصى الحدود في النادي الرياضي وتعلّمي مهارة ذكيّة. لا يهم ما هي طالما أنكِ ترينها مثيرة للإهتمام. فالتركيز على ما يمكنكِ فعله بدلًا من التركيز على ما تشبهين هو جزء أساسي في إعادة برمجة الدماغ.
5. إكتشفي جسمكِ
حدّدي موعدًا لتكتشفي جسدك! (حسنًا لقد وصلنا!) من الأفضل أن تكتشفي وخذي وقتكِ. لاحظي الخطوط والمنحنيات في جسدكِ. تخيّلي ما يجب أن يراه حبيبك (السابق أو المستقبلي أو الوهمي) عندما ينظر إليكِ. تأمّلي واكتشفي نفسكِ من هذا المنطلق أو من أي منطلق آخر يسمح لكِ برؤية نفسكِ بطريقة حسنة.
6. تمرّني على ألا تقارني نفسكِ بالنساء الأخريات
لكلّ واحدة منّا هديّة خاصّة لتقديمها وجمال النساء الأخريات أو نجاحهنّ لا يلغي جمالكِ ونجاحكِ. لا تقارني نفسك بوردة أو بأقحوانة ولا تستنتجي أن واحدة جميلة والأخرى قبيحة.
7.وتذكّري أنهنّ بشر أيضًا
حتى المرأة الأكثر “كمالًا” لديها عالم عاطفي غنيّ وفوضوي مليء بإدراكاتها الملتوية وبعدم الأمان والصعوبات. قد يبدو من السخافة أو الجنون تخيُّل أن امرأة رائعة ورشيقة قد تشعر بالإنزعاج ولكن قد يبدو عدم الأمان الذي تشعرين به أنتِ سخيفًا أو مجنونًا بالنسبة إلى شخص أقلّ رشاقة منك.
8. تذكّري أنكِ تهدمين حياة برمّتها من خلال انتقاد الوجه أو الجسم
هذا لا يحصل في ليلة وضحاها. مارسي وتحلّي بالصبر والشفقة. واستمرّي بالمِضيّ قُدُمًا.